مرسيدس تنفض غبارها للدفاع عن مكانتها بين السيارات
آخر تحديث GMT 10:49:43
المغرب اليوم -
إيران تعلن تنفيذ ضربة صاروخية دقيقة استهدفت منزل عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بلدة قيسارية وقوع خمسة انفجارات متتالية لسيارات مفخخة في مواقع مختلفة داخل مدينة طهران وسط حالة من الغموض الملك عبد الله الثاني يؤكد أن بلاده تبذل أقصى الجهود الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي لضمان “التهدئة الشاملة” في المنطقة الأردن يطلق صافرات الإنذار وإسرائيل تصعد بغارات جوية على طهران وسط توتر غير مسبوق إيران تُسقط 44 طائرة مسيرة وصغيرة تابعة لجيش الاحتلال وتتوعد برد حاسم على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يقصف 11 هدفاً في إيران بينها منشآت نووية ومحطات كهرباء الملياردير إيلون ماسك يؤكد أن خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية "ستارلينك" مفعّلة للشعب الإيراني إنستغرام يتيح للمستخدمين إعادة ترتيب الصور ومقاطع الفيديو القصيرة على الملف الشخصي ميتا تقاضى شركةً تستخدم إعلانات فيسبوك للترويج لتطبيق يُنشئ صورًا عارية مزيفة ويكيبيديا تلغى خطة ملخصات المقالات بالذكاء الاصطناعي بعد سخرية المحررين من الفكرة
أخر الأخبار

"مرسيدس" تنفض غبارها للدفاع عن مكانتها بين السيارات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

لندن ـ وكالات

''يا إلهي ألا ترزقني بسيارة مرسيدس بنز؟ كل أصدقائي يقودون سيارات بورش، يجب أن أتدارك ما فاتني''. جانيس جوبلين التي قالت هذا ساخرة من النزعة الاستهلاكية في الولايات المتحدة لم تشهد ما طرأ من جديد على الأمر، لو كانت حية اليوم لاشتاقت السيدة جوبلين وأصدقاؤها لسيارة من نوع بي إم دبليو أو سيارة أودي. على الرغم من تحقيقها مبيعات قياسية وصلت إلى 106.5 مليار يورو وأرباح ما قبل الفائدة والضرائب وصلت إلى تسعة مليارات يورو العام الماضي، فإن وحدة سيارات مرسيدس بنز لشركة ديملر، تأتي في ترتيب يلي منافسيها الألمان في المبيعات بالوِحدة والربحية وقبولها لدى المستهلكين صغار السن. قلة جاذبية العلامة التجارية ومحفظة المنتجات الضيقة والقديمة نسبياً والإنتاجية الضعيفة والأداء دون المستوى في الصين - أهم سوق سيارات في العالم - أسهمت هذه كلها في المشكلات التي لحقت بشركة مرسيدس بنز. باعت صانعة السيارات هذه ومقرها مدينة شتوتجارت الألمانية في العام الماضي 1.28 مليون سيارة أكثر بقليل مما باعته عام 2002 وأقل من 1.38 مليون سيارة بيعت من قِبل ''بي إم دبليو''. أسهم شركة ديملر هبطت بمعدل 19 في المائة منذ شباط/فبراير، ولا تزال أكثر من 47 في المائة أقل من مبيعات الذروة في عام 2007. كان هذا هو العام الذي بدأت فيه ''ديملر'' بفك حظها العاثر المتمثل في اندماجها مع شركة كريسلر والمقدر بـ 35 مليار دولار، عقد طويل من الزواج بينهما أدى إلى تشتيت الإدارة عن المسائل المتعلقة بالجودة في جوهر علامة مرسيدس التجارية وأسهم في الإخفاق في الاستفادة من الابتكارات التي ظهرت مبكراً مثل فئة M، إحدى السيارات الأولى الفارهة من فئة الدفع الرباعي ومثل ذا سمارت، تلك السيارة الصغيرة الفائقة التي كانت بمنزلة طفرة، لكنها مُنيت بخسائر كبيرة.   

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرسيدس تنفض غبارها للدفاع عن مكانتها بين السيارات مرسيدس تنفض غبارها للدفاع عن مكانتها بين السيارات



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 14:57 2025 الثلاثاء ,06 أيار / مايو

بورسيا دورتموند يؤجل تمديد عقود نجومه الأربعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib