خريجة أوكسفورد ذات الـ 52 عامًا تطلق موقعًا إباحيًا بغرض التعليم
آخر تحديث GMT 15:50:16
المغرب اليوم -
إيران تعلن تنفيذ ضربة صاروخية دقيقة استهدفت منزل عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بلدة قيسارية وقوع خمسة انفجارات متتالية لسيارات مفخخة في مواقع مختلفة داخل مدينة طهران وسط حالة من الغموض الملك عبد الله الثاني يؤكد أن بلاده تبذل أقصى الجهود الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي لضمان “التهدئة الشاملة” في المنطقة الأردن يطلق صافرات الإنذار وإسرائيل تصعد بغارات جوية على طهران وسط توتر غير مسبوق إيران تُسقط 44 طائرة مسيرة وصغيرة تابعة لجيش الاحتلال وتتوعد برد حاسم على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يقصف 11 هدفاً في إيران بينها منشآت نووية ومحطات كهرباء الملياردير إيلون ماسك يؤكد أن خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية "ستارلينك" مفعّلة للشعب الإيراني إنستغرام يتيح للمستخدمين إعادة ترتيب الصور ومقاطع الفيديو القصيرة على الملف الشخصي ميتا تقاضى شركةً تستخدم إعلانات فيسبوك للترويج لتطبيق يُنشئ صورًا عارية مزيفة ويكيبيديا تلغى خطة ملخصات المقالات بالذكاء الاصطناعي بعد سخرية المحررين من الفكرة
أخر الأخبار

خريجة "أوكسفورد" ذات الـ 52 عامًا تطلق موقعًا إباحيًا بغرض التعليم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خريجة

لندن ـ كارين إليان

أطلقت خريجة "أوكسفورد" الإنكليزية ذات الثانية والخمسين عامًا سيندي غالوب موقعًا للأفلام الإباحية، يقدم تسجيلات مصورة لأزواج حقيقيين يمارسون الجنس، و قد حقق الموقع انتشارًا كبيرًا، حيث انضم 76 ألف عضو للموقع، بعد ستة أسابيع فقط من إطلاقه. و تعد غالوب هي العقل المدبر وراء الموقع الإلكتروني، الذي يقدم تسجيلات مصورة منزليًا لأزواج حقيقيين يمارسون الجنس، وقد نشأت غالوب في بورنيو على يد والدتها الصينية الصارمة، ووالدها المفتش المدرسي البريطاني، وتعلمت في مدرسة داخلية في إنكلترا، وفقدت عذريتها في سن الواحدة والعشرين. و برغم أن السيد والسيدة غالوب لم يحدثا ابنتهما سيندي عن التعليم الجنسي على الإطلاق، إلا أنهما تقبلا الأمر بشكل جيد، حيث قالت سيندي غالوب المقيمة في نيويورك "لقد اعتادوا عليّ بمرور السنوات، فهم يعلمون أنني أبلي حسنًا". وقالت سيندي أن الهدف من مشروعها الإلكتروني هو تقديم بديلاً للأفلام الإباحية الخليعة التجارية الموجودة في الأسواق، وهي تشعر أن التسجيلات المصورة الموجودة على موقعها لا تبدو مثل الأفلام الإباحية الخليعة، بل تبدو مثل الأفلام الجنسية الهندية. واعترفت سيندي أنها تحب الأفلام الإباحية، وقد شاهدتها بنفسها، كما تقول أن الأطفال اليوم يشاهدون أفلام محاكاة تصويرية للجنس، غالبًا قبل حتى أن يمارسوا الجنس للمرة الأولى، وتسائلت عما إذا كان من الأفضل لهم أن يشاهدوا شيئًا أكثر واقعية. وتقول سيندي أن متوسط العمر الذي يبدأ فيه الأطفال في مشاهدة الأفلام الإباحية هو سن الحادية عشر تقريبًا، ويبدأ بعضهم حتى في سن الثامنة، وقد أخبرها المعلمون بالفعل أنهم يخططون لدمج موقعها الإلكتروني في دروس التعليم الجنسي. و تصف غالوب نفسها بأنها "نسوية"، وهي قلقة من أنه يتم إظهار صورة غير واقعية ومضادة للنسوية وعنيفة وكارهة للنساء، عن ماهية الجنس للرجال والنساء والأطفال، وهو ما قد يتسبب في تكوينهم لعلاقات متضررة للغاية مع كل من الجنسين وشركائهم الجنسيين المستقبليين. جدير بالذكر أن غالوب قد عملت في مجال الإعلانات لمعظم حياتها المهنية، حيث كانت رئيس الشركة البريطانية "بي بي إتش"، وهي تصف مغامرتها الجديدة بأنها "من الناس وبالناس وإلى الناس"، حيث يعتقد الناس -بحسب رأيها- أن الجنس الذي نمارسه كل يوم هو أفضل جنس على الإطلاق. و قد عنونت غالوب موقعها بعنوان فرعي يقول "عالم الأفلام الإباحية ضد العالم الحقيقي"، وهو الموقع الذي قدّم حتى الآن ثمانية عشر تسجيلاً مصورًا، يتكلف إيجار كل منهم خمسة دولارات (3جنيهات إسترلينية)، وهي تعتقد تمامًا أنها يمكنها تغيير العالم عن طريق الجنس، كما  تدعي أن موقعها هو مستقبل التعليم الجنسي  في العالم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خريجة أوكسفورد ذات الـ 52 عامًا تطلق موقعًا إباحيًا بغرض التعليم خريجة أوكسفورد ذات الـ 52 عامًا تطلق موقعًا إباحيًا بغرض التعليم



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 11:13 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

الفنان محمود حميدة يستعد لخوض تجربة فنية جديدة
المغرب اليوم - الفنان محمود حميدة يستعد لخوض تجربة فنية جديدة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib