أبو ظبي تصدر الترجمة العربية لـمذكرات جهانكير
آخر تحديث GMT 18:07:26
المغرب اليوم -
أردوغان يعلن عن مؤامرة جديدة تتزامن مع مئوية سايكس بيكو ويؤكد أن إسرائيل لن تحقق أهدافها أفادت وكالة مهر الإيرانية بأن العالم النووي الإيراني طبطبائي قامشه وزوجته استُشهدا جراء هجوم إسرائيلي استهدفهما جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية
أخر الأخبار

أبو ظبي تصدر الترجمة العربية لـ"مذكرات جهانكير"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أبو ظبي تصدر الترجمة العربية لـ

أبو ظبي ـ وكالات

أصدر قطاع المكتبة الوطنية فى هيئة أبوظبى للسياحة والثقافة كتاب "مذكرات جهانكير" الذى ترجمة للإنجليزية ألكسندر رودجرز، وقام بترجمته إلى العربية هالة الحلو. حكم الإمبراطور جهانكير دولة الغول بالهند 22 عاماً، 1605- 1627 م، ولكنّ حالته الصحية الضعيفة والأسى جعلاه يتخلى عن كتابة مذكراته فى السنة السابعة عشرة من حكمه، وبعدها طلب من معتمد خان كاتب ملحمة (إقبال – نامة) أن يكمل الكتابة، فأوصلها حتى بداية السنة التاسعة عشرة، ثم توقف عن كتابة المذكرات وأكمل سرد وقائع الحكم حتى موت جهانكير. تكمن أهمية هذه المذكرات فى أنها تنقل صورة واقعية عن الهند فى العقود الأولى من القرن السابع عشر، وهى إضافة قيّمة للملحمة التاريخية "أكبر نامة" تشكل مساهمات الكتاب الملكيين الشرقيين فى الأدب جزءاً مهماً، وهى ذات قيمة عظيمة، وذلك لأن جميع روايات التاريخ عن الشرق مشوّهة بالتملق، وحتى عندما لا يكون للكاتب أى سبب للتملق ولإخفاء الحقيقة فهو يُبهَر بعظمة موضوع كتابه، ويُعطينا صورة لا تكشف حقيقة الملك. ولكن عندما يكتب الملوك الشرقيون سيرهم التاريخية بأنفسهم فإن الوضع يختلف، إذ ليس لديهم داع للخوف أو للتفضيل، فهم يكشفون ما يخشى الآخرون التطرق إليه، ولكن مع ذلك فإنه لا يمكن الثقة تماماً بما يقولون عندما يتكلمون عن أنفسهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبو ظبي تصدر الترجمة العربية لـمذكرات جهانكير أبو ظبي تصدر الترجمة العربية لـمذكرات جهانكير



GMT 17:59 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تدمر مبنيين تراثيين في النبطية جنوبي لبنان

GMT 20:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤتمر العالمي للفلامينكو يحط الرحال في مدينة طنجة

GMT 21:33 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

قصور الثقافة تكرم الشاعر محمد عبد القادر ببورسعيد

هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

إنتر يعلن تعاقده مع المدرب الروماني كريستيان كيفو

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 22:55 2025 الجمعة ,21 آذار/ مارس

"ميتا" تعلن عن ميزات جديدة بمنصة "ثريدز"

GMT 21:12 2021 الأحد ,19 أيلول / سبتمبر

نصائح الخبراء للعناية بالبشرة في المنزل

GMT 09:43 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

جزيرة "ايريوموت" متنزه طبيعي ساحر في اليابان

GMT 08:50 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

لفات طرح تناسب العباءات من وحي مدوّنات الموضة

GMT 17:30 2016 الأربعاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ثلاث نقابات تعليمية في وجدة تطالب بتكريس الشفافية والحكامة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib