مؤيدو مرسي ينطلقون في مسيرات لاعتصامي رابعة والنهضة وسط تظاهرات في التحرير
آخر تحديث GMT 00:45:45
المغرب اليوم -
جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية انفجار مركبة الفضاء "ستارشيب" خلال الاستعدادات للرحلة التجريبية العاشرة وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة .
أخر الأخبار

10 منظمات حقوقية تدعو لإجراء تقييم أمني شامل والالتزام بالقانون قبل فض الاعتصامات

مؤيدو مرسي ينطلقون في مسيرات لاعتصامي "رابعة والنهضة" وسط تظاهرات في التحرير

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مؤيدو مرسي ينطلقون في مسيرات لاعتصامي

مسيرات مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي
القاهرة ـ أكرم علي 

القاهرة ـ أكرم علي  انطلقت مسيرات مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي من ميدان مصطفى محمود في المهندسين، غرب الجيزة، عقب صلاة الجمعة واتجهت إلى ميدان النهضة، وسط الجيزة. واتجهت مسيرة أخرى من ميدان رمسيس، وسط القاهرة، إلى محيط رابعة العدوية، شرق القاهرة، حيث يعتصم أنصار مرسي. وقال خطيب اعتصام رابعة العدوية "إن الانقلاب العسكري جاء ضد المشروع الإسلامي ووحدة الأمة، وليس ضد شخص الرئيس "المعزول" محمد مرسي فقط". وأشار أن "اعتصام رابعة العدوية اعتصام سلمي"، مطالبًا من وصفهم بـ "أحرار العالم، بالنظر إلى الأيدي المتوضئة والذِكر والطهارة في أعلى درجاتها في رابعة العدوية". في المقابل تظاهر العشرات في ميدان التحرير بعد الانتهاء من أداء صلاة الجمعة، استعدادًا للحشد بعد الإفطار من قبل تحالف القوى الثورية. وقال خطيب الجمعة في ميدان التحرير، محمد علي، "إن جماعة الإخوان استولت على الحكم لمدة عام وكان بيدهم جميع السلطات التشريعية والتنفيذية ولم يخدموا الشريعة الإسلامية، بل على العكس، أعطى الرئيس المعزول محمد مرسي الخمارات والملاهي الليلية ترخيص العمل لمدة 3 أعوام". ودعا خطيب التحرير، القوات المسلحة بمشاركة الشرطة بتفتيش اعتصامات رابعة والنهضة والتحرير وجميع الميادين الأخرى لنزع الأسلحة منها ومعاقبة أي معتصم يرفض التفتيش، وفض ذلك الاعتصام في حال ثبوت وجود أسلحة به عن طريق استخدام القوة. وفي السياق ذاته، دعت 10 منظمات حقوقية، إلى إجراء تقييم شامل ورسمي للتداعيات الأمنية قبل أن يسبق أي تدخل أمني أو تعامل شرطي مع أي تظاهرة، لمنع تفاقم العنف أو وصوله إلى أماكن أخرى، وأن يسبق التدخل الأمني إثبات استنفاد أساليب الإقناع والتفاوض والوساطة كافة. وحملت المنظمات، الحكومة مسؤولية العنف والتدهور في الأمن والسلم المجتمعي "الذي يقع خارج نطاق العاصمة، والذي تفشل الأجهزة الأمنية دائمًا في التدخل لاحتوائه ولتوفير الحماية للمواطنين المتضررين منه، والذي قد يتبع أي محاولة لفض الاعتصام بالقوة وبخاصة إذا ما نتج عنها سقوط عدد كبير من الضحايا". وشددت المنظمات الحقوقية، على أن الدولة يقع عليها واجب الالتزام بالأدوات القانونية وبالمعايير الدولية في التعامل مع المظاهرات حتى المظاهرات التي تتسم بالعنف.   وحذرت المنظمات في بيان صحافي مشترك، من "الاستخدام العشوائي للقوة والذي شاهده الجميع في الأيام الماضية كيف ينتج عنه سقوط العشرات من الضحايا الذين لا يشكلون أي تهديد بالخطر، ومن الاستخدام العمدي للأسلحة القاتلة في هذه الحالات والذي يعد في مصاف الجريمة الجنائية". وأشارت، أنه في جميع الأحوال لا يجب استخدام الأسلحة النارية، وتشمل الخرطوش، والرصاص المطاطي، والرصاص الحي، إلا في حالات الدفاع عن النفس أو عن الآخرين ضد تهديد وشيك بالموت أو الإصابة البالغة. وأضافت "أنه في حالة حدوث قتل للمعتصمين في إطار هجوم واسع النطاق أو منهجي، فإن هذا يمكن أن يشكل جريمة ضد الإنسانية يترتب عليها وقوع مسؤولية جنائية دولية فردية ليس فقط على كل من شارك في عمليات القتل، بل أيضًا على المسؤولين والقادة الذين كان يتحتم عليهم اتخاذ إجراءات واضحة لمنع وقوع تلك الجرائم". وشددت المنظمات الحقوقية على المسؤولية القانونية والأخلاقية لمنظمي وقادة الاعتصامين والمشاركين فيها تجاه اتخاذ كل الإجراءات اللازمة لمنع تواجد السلاح داخل الاعتصامات، ومنع استخدام العنف ضد ممثلي الدولة أو سكان المناطق أو غيرهم من المتواجدين داخل أو حول الاعتصام، مع التأكيد على أن أي استخدام للعنف أو التعذيب أو التحريض عليه يشكل جرائم جنائية يتوجب على الدولة منعها ومعاقبة مرتكبيها. وكانت المنظمات الموقعة هي "الجماعة الوطنية لحقوق الإنسان والقانون"، و"المبادرة المصرية للحقوق الشخصية"، و"مركز هشام مبارك للقانون"، و"المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية"، و"المنظمة العربية للإصلاح الجنائي"، و"المنظمة المصرية لحقوق الإنسان"، و"مركز أندلس لدراسات التسامح ومناهضة العنف"، و"جمعية حقوق الإنسان لمساعدة السجناء"، "مؤسسة حرية الفكر والتعبير ونظرة للدراسات النسوية".  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤيدو مرسي ينطلقون في مسيرات لاعتصامي رابعة والنهضة وسط تظاهرات في التحرير مؤيدو مرسي ينطلقون في مسيرات لاعتصامي رابعة والنهضة وسط تظاهرات في التحرير



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:12 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

"سانغ يونغ" تعّدل سيارات "Korando" الشهيرة

GMT 20:09 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفِ أفضل الأماكن لقضاء "شهر العسل" في إندونيسيا

GMT 00:32 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

بسيسو يُثمن الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية

GMT 04:32 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

"Stratos" أول مطعم دوار في أبو ظبي لعشاق الرفاهية

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

"HP" تطرح رسميًا "لاب توب "Elitebook 800 بمواصفات حديثة

GMT 02:28 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أسرع طريقة لتنظيف الشعر في فصل الصيف

GMT 10:50 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

إصدار نسخة أقوى من سيارة "Land Rover Defender"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib