قائد القوة الدولية والإفريقية في دارفور يطلب تفويضًا وإمكانات أكبر
آخر تحديث GMT 15:53:19
المغرب اليوم -
وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة . استهداف مباشر لمقر الحكومة الاسرائيلية في تل ابيب وسقوط قتلى ، ومسيّرات إيرانية تعبر سماء لبنان باتجاه الداخل و محاولات فاشلة لإسقاطها. تم الإبلاغ عن سقوط العديد من الصواريخ الباليستية في جنوب إسرائيل، ومن المرجح أن تكون حول بئر السبع أو إيلات. شركة مصر للطيران تطلب 6 ست طائرات إضافية من طراز "إيرباص إيه 350-900" إلغاء 20 رحلة جوية من إلى جزيرة بالي الإندونيسية بعد ثوران بركان هبوط أول رحلة طيران تعيد إسرائيليين إلى بلادهم في مطار بن غوريون شركة ميتا تعبر عن قلقها من مطالبة إيران مواطنيها بالتوقف عن استخدام واتساب دونالد ترمب يلمّح إلى تمديد المهلة أمام مالك تيك توك لبيع التطبيق الصيني عائلة الرئيس الأميركي تعلن عن إطلاق "ترمب موبايل" بسعر 499 دولاراً ولا يمكن تصنيعه إلا خارج أميركا مبعوث إيران في الأمم المتحدة يتهم إسرائيل بالهجوم دون مبرر واستهداف المدنيين دون إنذار
أخر الأخبار

قائد القوة الدولية والإفريقية في دارفور يطلب تفويضًا وإمكانات أكبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قائد القوة الدولية والإفريقية في دارفور يطلب تفويضًا وإمكانات أكبر

الفاشر ـ أ.ف.ب

يحذر القائد الجديد لقوة الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقى فى دارفور محمد بن شمباس من أن هذه القوة لن تستطيع مواجهة المتمردين الذين يرفضون اتفاقات السلام من دون "تفويض واضح"، منتقدا نقص الإمكانات الموضوعة فى حوزته. وتعتبر قوة الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقى التى تضم نحو 20 ألف عنصر، إحدى اقوى بعثات حفظ السلام فى العالم، إلا أن إمكاناتها تراجعت فى الفترة الأخيرة وواجهت اتهامات بالافتقار للروح الهجومية المطلوبة والإخفاق بالتالى فى إنجاز فى مهمتها دفاعا عن المدنيين. وبعد أنشائها فى العام 2007 بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذى يتيح استخدام القوة المسلحة، لا تملك هذه القوات الإمكانات المطلوبة برأى بن شمباس بسبب "غياب الإجماع على القيام بعملياتنا بهذه الطريقة". ويقول بن شمباس من مكتبه فى مقر قوة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقى: "بموجب الفصل السابع، يجب أن يكون لدينا قوات مستعدة للقتال، بمؤازرة المروحيات". وبرأى العسكرى الغانى الذى تم تعيينه فى منصبه مطلع أبريل، فإن "التفويض الواضح" سيكون ضروريا لمواجهة حركة العدالة والمساواة وجيش تحرير السودان، وهما حركتان متمردتان رفضتا اتفاق السلام الذى تم التفاوض عليه فى العام 2011 فى الدوحة بدعم من المجتمع الدولى. ويندد الفصيلان المتمردان ومعهما شخصيات عدة مثل التيغانى سيسى أحد أبرز القادة فى دارفور، بعدم قدرة القوة الدولية والإفريقية على حماية السكان. ودفعت أعمال العنف فى دارفور 300 ألف شخص إلى الفرار من المنطقة هذا العام، ليضافوا إلى 1,4 مليون نازح من المنطقة، وخلال العام المنصرم، بلغ عدد النازحين مستويات أكبر من مجموع هؤلاء فى السنتين السابقتين معا. ومقابل هذه الزيادة، فإن الميزانيات المرصودة للمساعدات الإنسانية "تلاشت" وتم تقليص عديد قوة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقى مع الاستغناء عن 5000 مركز العام الماضى، وفق بن شمباس. ومن هذا المنطلق: "علينا القيام بالمزيد مع موارد أقل"، بحسب بن شمباس، فى حين تدهورت الأوضاع الأمنية فى دارفور مؤخرا بعد مقتل قياديين فى حركة العدل والمساواة كانا من الموقعين على اتفاق السلام مع الخرطوم فى أبريل قبل اغتيالهما من جانب عناصر من مجموعتهما بتهمة الانشقاق. إلى ذلك، يشير بن شمباس وهو رئيس سابق للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا إلى "تصاعد العنف" بين المتمردين والقوات النظامية، فى حين تواجه القوى الأمنية اتهامات من جانب زعماء قبليين وموظفين فى الأمم المتحدة وناشطين حقوقيين بالضلوع فى نزاعات قبلية. ويسأل بن شمباس: "فى هذا النوع من النزاعات، إذا كانت القوات الحكومية متورطة، فهل ذلك على قاعدة أوامر من القيادات العليا أو انطلاقا من التضامن العرقى؟".  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قائد القوة الدولية والإفريقية في دارفور يطلب تفويضًا وإمكانات أكبر قائد القوة الدولية والإفريقية في دارفور يطلب تفويضًا وإمكانات أكبر



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib