البعثة الأممية إلى ليبيا تعتبر الإفراج عن الساعدي القذافي سيساهم في تحقيق المصالحة
آخر تحديث GMT 06:22:56
المغرب اليوم -
جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية انفجار مركبة الفضاء "ستارشيب" خلال الاستعدادات للرحلة التجريبية العاشرة وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة .
أخر الأخبار

البعثة الأممية إلى ليبيا تعتبر الإفراج عن الساعدي القذافي سيساهم في تحقيق المصالحة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - البعثة الأممية إلى ليبيا تعتبر الإفراج عن الساعدي القذافي سيساهم في تحقيق المصالحة

الإفراج عن مسجونين
طرابلس -المغرب اليوم

وصف بيان لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، اليوم الاثنين، الإفراج عن مسجونين بأنه خطوة مهمة نحو احترام سيادة القانون، في إشارة إلى الإفراج عن نجل الزعيم الليبي السابق، معمر القذافي وآخرين، فيما أعلن رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي انطلاق مشروع المصالحة الوطنية الشاملة.
وجاء في بيان للمجلس الرئاسي الليبي أن "الشعب يريد طي صفحات الماضي المؤلمة وتجاوز الخلافات".
وأضاف البيان "نسعى لنبذ الفرقة وإيقاف نزيف الدماء".
من جهته اعتبر بيان البعثة الأممية أن عمليات الإفراج "خطوة مهمة نحو احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان، وتعد تطوراً إيجابياً يمكن أن يسهم في تحقيق عملية مصالحة وطنية قائمة على الحقوق وفي تعزيز الوحدة الوطنية بشكل أكبر".
أضاف "في هذا الصدد، تثني بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا على جهود حكومة الوحدة الوطنية والمجلس الرئاسي والسلطات القضائية، وتكرر دعواتها للسلطات الليبية للإفراج الفوري عن آلاف الأشخاص الذين ما زالوا محتجزين بشكل تعسفي في مرافق الاحتجاز في جميع أنحاء ليبيا".
وأطلِق سراح الساعدي القذافي، أحد أبناء الزعيم الليبي السابق معمر القذافي والذي كان مسجوناً في العاصمة طرابلس منذ العام 2014، تنفيذاً لحكم قضائي يعود إلى سنوات، بحسب وزارة العدل الليبية.
كما أعلن المجلس الرئاسي الليبي، الاثنين، الإفراج عن مدير مكتب معلومات الزعيم الراحل معمر القذافي، أحمد رمضان، بعد سبع سنوات من الاعتقال في أحد سجون العاصمة طرابلس.
وأحمد رمضان هو صندوق أسرار القذافي ويده اليمنى، وهو سكرتيره الخاص ومدير مكتب معلوماته، منذ عام 1969 حتى سقوط نظامه.
ويأتي ذلك، بعد ساعات من الإفراج عن الساعدي معمر القذافي، تنفيذاً لقرار قضائي صادر قبل عامين بالتعاون مع مكتب النائب العام، ونقله إلى تركيا في انتظار تسليمه إلى عائلته.
وضمن مشروع المصالحة الذي يقوده المجلس الرئاسي، من المتوقع أن تشمل عملية الإفراج مدير مخابرات الزعيم الراحل، معمر القذافي، وأحد أبرز المقربين منه، عبدالله السنوسي، الذي يقبع في السجن منذ عام 2012، بعد تزايد المطالب الحقوقية والشعبية الداعية لإطلاق سراحه، وتمكينه من العلاج، بسبب تدهور صحته.
وبحسب المعلومات، وصل الساعدي القذافي اليوم إلى تركيا. ومنذ تسليمه في مارس 2014 من قبل النيجر التي فرّ إليها عقب سقوط نظام والده عام 2011، تمت ملاحقة الساعدي بتهمة التورط في القمع الدموي للانتفاضة.
وتتعلق أهم قضية مثُل أمام القضاء بشأنها، بمقتل بشير الرياني المدرّب السابق لنادٍ محلي لكرة القدم في طرابلس عام 2005. وهي القضية التي أصدرت بشأنها محكمة استئناف طرابلس قرار "البراءة" بحقه منها في أبريل عام 2018.
والساعدي هو الابن الثالث للقذافي الذي تولى السلطة بعد انقلاب في 1969. وفي 11 أكتوبر 2011، هاجم ثوار مدينة سرت، مسقط رأس معمر القذافي، حيث قتل الزعيم وابنه معتصم.
وتتعلق أهم قضية مثُل أمام القضاء بشأنها، بمقتل بشير الرياني المدرّب السابق لنادٍ محلي لكرة القدم في طرابلس عام 2005. وهي القضية التي أصدرت بشأنها محكمة استئناف طرابلس قرار "البراءة" بحقه منها في أبريل عام 2018.
والساعدي هو الابن الثالث للقذافي الذي تولى السلطة بعد انقلاب في 1969. وفي 11 أكتوبر 2011، هاجم ثوار مدينة سرت، مسقط رأس معمر القذافي، حيث قتل الزعيم وابنه معتصم.

قد يهمك ايضًا:

بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق تختتم زيارتها الأولى إلى ليبيا بقيادة المغرب

 

بعثة الأمم المتحدة تكشف أنها أبلغت "البوليساريو" قبل ساعة من تدخل الجيش المغربي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البعثة الأممية إلى ليبيا تعتبر الإفراج عن الساعدي القذافي سيساهم في تحقيق المصالحة البعثة الأممية إلى ليبيا تعتبر الإفراج عن الساعدي القذافي سيساهم في تحقيق المصالحة



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:12 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

"سانغ يونغ" تعّدل سيارات "Korando" الشهيرة

GMT 20:09 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفِ أفضل الأماكن لقضاء "شهر العسل" في إندونيسيا

GMT 00:32 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

بسيسو يُثمن الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية

GMT 04:32 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

"Stratos" أول مطعم دوار في أبو ظبي لعشاق الرفاهية

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

"HP" تطرح رسميًا "لاب توب "Elitebook 800 بمواصفات حديثة

GMT 02:28 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أسرع طريقة لتنظيف الشعر في فصل الصيف

GMT 10:50 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

إصدار نسخة أقوى من سيارة "Land Rover Defender"

GMT 02:59 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

سينما الفن السابع تعرض فيلم "حمى" في الرباط

GMT 17:50 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل مطاعم الأكل البيتي للعزومات

GMT 11:56 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

الاحتفال بالذكري 72 لتقديم وثيقة الاستقلال في العيون
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib