أحد أحفاد العائلة الملكية في العراق يرشح نفسه لرئاسة الحكومة الانتقالية
آخر تحديث GMT 18:46:47
المغرب اليوم -
تصعيد إقليمي خطير وقصف إيراني يستهدف قاعدة العديد بحضور قائد "سنتكوم" وتحركات عسكرية في سوريا وإسرائيل تهاجم طهران إيران تؤكد أن الهجوم على قاعدة العديد في قطر هو رد يأتي في إطار الرد بالمثل وبما يتوافق مع القوانين الدولية وحق الدفاع المشرو الجيش الإسرائيلي يستكمل موجة من الغارات في غرب إيران استهدفت مواقع لتخزين صواريخ ومسيّرات قطر تدين استهداف قاعدة العديد وتؤكد التصدي للصواريخ الإيرانية بنجاح سقوط طائرة مسيرة من نوع "شاهد 101" في عمان يُسبب أضرارًا مادية وسط إجراءات أمنية مشددة إيران تعلن أن عدد الصواريخ التي أطلقتها على قطر كان مساويًا لعدد القنابل التي استخدمتها الولايات المتحدة في المواقع النووية إنطلاق صافرات الإنذار في ثلاث دول عربية خلال الرد الإيراني على الهجوم الأميركي إطلاق عمليات "بشائر الفتح" الإيرانية ضد قاعدة العديد الأميركية وتصريحات إسرائيلية عن تهديدات قادمة انفجارات في طهران والدوحة تدين هجوم الحرس الثوري الإيراني على قاعدة العديد وتؤكد حقها في الرد الخطوط السعودية تعلن هبوطا اضطرارياً لاحدى طائراتها بسبب انذار كاذب
أخر الأخبار

تعهد بتلبية مطالب المتظاهرين وإكرام الشهداء

أحد أحفاد العائلة الملكية في العراق يرشح نفسه لرئاسة الحكومة الانتقالية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحد أحفاد العائلة الملكية في العراق يرشح نفسه لرئاسة الحكومة الانتقالية

احد أحفاد العائلة المالكة في العراق
بغداد - المغرب اليوم

أعلن راعي الحركة الملكية وسليل العائلة المالكة في العراق، علي بن الحسين، السبت ترشحه لرئاسة الحكومة الانتقالية في العراق، فيما تعهد بتلبية مطالب المتظاهرين.

وقال في مقطع فيديو بثه لوسائل الإعلام: “تماشيا مع مطالب المتظاهرين الشبان وإكراما للذين قدموا دماءهم قرابين لاستعادة الوطن وكرامتهم المهدورة وما اشترطوه من مواصفات محددة وما طرحته المرجعية الرشيدة وما أكدته من ضرورة اختيار شخصية غير جدلية، ونزولا لرغبة الكثيرين، أضع اسمي بين يديكم كمرشح لرئاسة الوزراء”.

وأضاف: “لي الشرف أن أعاهد الشعب والشباب بتلبية المطالب التي حددوها ولن ندخر جهدا في سبيل تنفيذ مطالب المتظاهرين والسير بالبلد إلى بر الأمان”.

وفي اخر تطورات المشهد السياسي وقضية اختيار رئيس وزراء جديد يدير حكومة انتقالية تمهد لانتخابات مبكرة، اكد النائب عن تحالف البناء، حنين قدوان الحراك السياسي لاختيار شخصية رئيس مجلس الوزراء البديل لا يزال مستمرا ولم يتوقف، مرجحا إمكانية التوصل إلى طرح أسماء جديدة في الأيام المقبلة.

وقال قدو في اليوم السبت، ان “الاعتداءات الامريكية على الاراضي العراقية وحدت القوى السياسية الشيعية على وجه الخصوص، وجعلت ملف اختيار رئيس الوزراء أكثر سلاسة”.

وأضاف إن “الحوار والتواصل ما بين القوى السياسية لا يزال مستمرا من اجل اختيار رئيس وزراء بديل عن المستقيل عادل عبد المهدي”، مبينا ان “الأيام المقبلة ربما تشهد طرح أسماء جديدة متفق عليها وتحظى بمقبولية الشارع”.

وأشار إلى أن “الصراع السياسي غير بعيد عن ساحات الاحتجاج والكل يعلم بذلك، من خلال تسقيط بعض الأسماء شعبيا والحديث عن رفضها من قبل المتظاهرين وهو امر يجري التخوف من تكراره”.

ويوم الجمعة الماضية، ذكر المرجع الأعلى السيستاني في بيانه الذي تلاه ممثل المرجعية أحمد الصافي في كربلاء أن الخارطة السياسية التي تم الحديث عليها تمثل المخرج الصحيح لإنهاء الأزمة التي تمر بها البلاد.

وأضاف ، “في اوقات المحن والشدائد تمسّ الحاجة الى التعاون والتكاتف، ولا يتحقق ذلك الا مع استعداد جميع الاطراف للتخلي ولو عن جزء من مصالحهم الذاتية وترجيح المصالح العامة عليها”.

وأشار الى ان “التعامل بأسلوب المغالبة من قبل الاطراف المختلفة التي يملك كل منها جانباً من القوة والنفوذ والامكانات ومحاولة كل منهم فرض رؤيته على الباقين سيؤدي الى استحكام الازمة واستعصائها على الحل، وبالتالي ربما يخرج الجميع منها خاسرين، وتكون الخسارة الاكبر من نصيب البلد وعامة الناس الذين ليس لهم دخل في الصراعات الداخلية والخارجية الجارية ولا يعنيهم امرها بمقدار ما يهمهم أمن بلدهم واستقراره والمحافظة على استقلاله وسيادته وتوفير حياة حرة كريمة لهم ولأولادهم”.

ورأى المرجع السيستاني أن “ما وقع في الايام الاخيرة من اعتداءات خطيرة وانتهاكات متكررة للسيادة العراقية مع ضعف ظاهر للسلطات المعنية في حماية البلد وأهله من تلك الاعتداءات والانتهاكات هو جزء من تداعيات الازمة الراهنة”، مبينة أن “المطلوب من الجميع أن يفكروا ملياً فيما يمكن أن تؤول اليه الاوضاع إذا لم يتم وضع حد لها بسبب الاصرار على بعض المواقف ورفض التزحزح عنها”.

واردف، ان “من المتوقع أن يؤدي ذلك الى تفاقم المشاكل في مختلف جوانبها الأمنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأن يفسح المجال للآخرين بمزيد من التدخل في شؤون البلد وانتهاز الفرصة لتحقيق مطامعهم فيه”.

ولفت بيان المرجعية الى أن “شعور الجميع بالمسؤولية الوطنية وترجمة هذا الشعور الى مواقف مؤثرة في وضع حل للازمة الحالية بالاستجابة لمتطلبات الاصلاح وفق الخارطة التي تكرر الحديث بشأنها يشكّل المخرج الصحيح من هذه الازمة لو اريد انهاؤها بنتيجة مقبولة، بعد كل التضحيات الجسيمة التي قدمها ابناء هذا البلد في مختلف الجبهات والساحات”.

ويوم الأحد (1 كانون الأول 2019) وافق مجلس النواب على استقالة رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي من منصبه، والذي قدمها بعد أن دعت المرجعية الدينية العليا، البرلمان إلى إعادة النظر بثقته في الحكومة، على خلفية مقتل عشرات المتظاهرين وإصابة المئات خلال الأيام القليلة الماضية في النجف وذي قار.


أعلن راعي الحركة الملكية وسليل العائلة المالكة في العراق، علي بن الحسين، السبت 11-1-2020، ترشحه لرئاسة الحكومة الانتقالية في العراق، فيما تعهد بتلبية مطالب المتظاهرين.

وقال في مقطع فيديو بثه لوسائل الإعلام: “تماشيا مع مطالب المتظاهرين الشبان وإكراما للذين قدموا دماءهم قرابين لاستعادة الوطن وكرامتهم المهدورة وما اشترطوه من مواصفات محددة وما طرحته المرجعية الرشيدة وما أكدته من ضرورة اختيار شخصية غير جدلية، ونزولا لرغبة الكثيرين، أضع اسمي بين يديكم كمرشح لرئاسة الوزراء”.

وأضاف: “لي الشرف أن أعاهد الشعب والشباب بتلبية المطالب التي حددوها ولن ندخر جهدا في سبيل تنفيذ مطالب المتظاهرين والسير بالبلد إلى بر الأمان”.

وفي اخر تطورات المشهد السياسي وقضية اختيار رئيس وزراء جديد يدير حكومة انتقالية تمهد لانتخابات مبكرة، اكد النائب عن تحالف البناء، حنين قدوان الحراك السياسي لاختيار شخصية رئيس مجلس الوزراء البديل لا يزال مستمرا ولم يتوقف، مرجحا إمكانية التوصل الى طرح اسماء جديدة في الأيام المقبلة.

وقال قدو في حديث خص به (بغداد اليوم)، اليوم السبت، ان “الاعتداءات الامريكية على الاراضي العراقية وحدت القوى السياسية الشيعية على وجه الخصوص، وجعلت ملف اختيار رئيس الوزراء اكثر سلاسة”.

وأضاف إن “الحوار والتواصل ما بين القوى السياسية لا يزال مستمرا من اجل اختيار رئيس وزراء بديل عن المستقيل عادل عبد المهدي”، مبينا ان “الأيام المقبلة ربما تشهد طرح أسماء جديدة متفق عليها وتحظى بمقبولية الشارع”.

وأشار إلى أن “الصراع السياسي غير بعيد عن ساحات الاحتجاج والكل يعلم بذلك، من خلال تسقيط بعض الأسماء شعبيا والحديث عن رفضها من قبل المتظاهرين وهو امر يجري التخوف من تكراره”.

ويوم الجمعة الماضية، ذكر المرجع الأعلى السيستاني في بيانه الذي تلاه ممثل المرجعية أحمد الصافي في كربلاء أن الخارطة السياسية التي تم الحديث عليها تمثل المخرج الصحيح لإنهاء الأزمة التي تمر بها البلاد.

وأضاف ، “في اوقات المحن والشدائد تمسّ الحاجة الى التعاون والتكاتف، ولا يتحقق ذلك الا مع استعداد جميع الاطراف للتخلي ولو عن جزء من مصالحهم الذاتية وترجيح المصالح العامة عليها”.

وأشار الى ان “التعامل بأسلوب المغالبة من قبل الاطراف المختلفة التي يملك كل منها جانباً من القوة والنفوذ والامكانات ومحاولة كل منهم فرض رؤيته على الباقين سيؤدي الى استحكام الازمة واستعصائها على الحل، وبالتالي ربما يخرج الجميع منها خاسرين، وتكون الخسارة الاكبر من نصيب البلد وعامة الناس الذين ليس لهم دخل في الصراعات الداخلية والخارجية الجارية ولا يعنيهم امرها بمقدار ما يهمهم أمن بلدهم واستقراره والمحافظة على استقلاله وسيادته وتوفير حياة حرة كريمة لهم ولأولادهم”.

ورأى المرجع السيستاني أن “ما وقع في الايام الاخيرة من اعتداءات خطيرة وانتهاكات متكررة للسيادة العراقية مع ضعف ظاهر للسلطات المعنية في حماية البلد وأهله من تلك الاعتداءات والانتهاكات هو جزء من تداعيات الازمة الراهنة”، مبينة أن “المطلوب من الجميع أن يفكروا ملياً فيما يمكن أن تؤول اليه الاوضاع إذا لم يتم وضع حد لها بسبب الاصرار على بعض المواقف ورفض التزحزح عنها”.

واردف، ان “من المتوقع أن يؤدي ذلك الى تفاقم المشاكل في مختلف جوانبها الأمنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأن يفسح المجال للآخرين بمزيد من التدخل في شؤون البلد وانتهاز الفرصة لتحقيق مطامعهم فيه”.

ولفت بيان المرجعية الى أن “شعور الجميع بالمسؤولية الوطنية وترجمة هذا الشعور الى مواقف مؤثرة في وضع حل للازمة الحالية بالاستجابة لمتطلبات الاصلاح وفق الخارطة التي تكرر الحديث بشأنها يشكّل المخرج الصحيح من هذه الازمة لو اريد انهاؤها بنتيجة مقبولة، بعد كل التضحيات الجسيمة التي قدمها ابناء هذا البلد في مختلف الجبهات والساحات”.

ويوم الأحد (1 كانون الأول 2019) وافق مجلس النواب على استقالة رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي من منصبه، والذي قدمها بعد أن دعت المرجعية الدينية العليا، البرلمان إلى إعادة النظر بثقته في الحكومة، على خلفية مقتل عشرات المتظاهرين وإصابة المئات خلال الأيام القليلة الماضية في النجف وذي قار.

قد يهمك ايضا:

والد ميغان يكشف عن شعوره بـ"خيبة أمل" بعد إعلان "التخلي عن الملكية"

الأمير هاري وزوجته يُعلنان تنازلهما عن منصبهما الملكي عبر حسابهما الرسمي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحد أحفاد العائلة الملكية في العراق يرشح نفسه لرئاسة الحكومة الانتقالية أحد أحفاد العائلة الملكية في العراق يرشح نفسه لرئاسة الحكومة الانتقالية



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 16:38 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحوت" في كانون الأول 2019

GMT 19:22 2025 الثلاثاء ,03 حزيران / يونيو

محمد صلاح يواصل كتابة التاريخ فى دوريات أوروبا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib