صدر حديثًا عاشقة النار للدكتورة موزة عبد الله المالكي
آخر تحديث GMT 16:09:46
المغرب اليوم -

صدر حديثًا "عاشقة النار" للدكتورة موزة عبد الله المالكي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدر حديثًا

القاهرة ـ وكالات

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام، يصدر هذا الأسبوع للكاتبة والمعالجة النفسية "د. موزة المالكي" مجموعتها القصصية « عاشقة النار / قصص من واقع الحياة». المجموعة تحمل الرقم (16) في مؤلفات الدكتورة موزة المالكي ، والحاصلة على أول جائزة تشجيعية لدولة قطر في التربية والعلوم الاجتماعية والنفسية، عام 2005م، ولقب سفيرة للسلام في العالم عام 2008م، والمرشحة لنيل جائزة نوبل للسلام لعام 2005م.تقع المجموعة في 144 صفحة من القطع المتوسط، وتضم سبع قصص طويلة استوحتها المؤلفة من تجارب إنسانية بالغة الغرابة والتعقيد عايشتها خلال رحلة عملها كمعالجة نفسية؛ في الولايات المتحدة الأمريكية ودولة قطر.في تقديمه للمجموعة، يقول الأستاذ الدكتور " أحمد عكاشة " :( في هذه المجموعة القصصية للدكتورة والمعالجة النفسية (موزة عبد الله المالكي) نرى خلاصة تجربة حقيقة وواقعية ملموسة ومحسوسة ومؤثرة، كما أنها محيطة وشاملة، لذا كانت عالقة بالذهن، ولما كانت التجربة أهم خطوات التفكير العلمي جاءت المجموعة مستوحاة من فكر علمي وحيوي متواصل يتواكب مع واقع الحياة التي عاشتها الدكتورة موزة المالكي تبحث فيها عن الطريقة المُثلى لسير أغوار البشر والتوصل إلى القلاقل التي تعطل وتعرقل سيرهم فتجعلهم يحيدون عن الطريق الصحيح إلى طرق أخرى وعرة المخاطر فيها صعوبة، لذا عملت جاهدة للتوصل والتعرف على خريطة النفس البشرية حتى توصلنا إلى بعض ما هو خفي فيها، ولكنه إن صحَّ كان مفتاحًا سحريًا للسير الصحيح في طريق الحياة.على هذا الأساس صارت الكاتبة والمعالجة القديرة في هذه المجموعة تنتقل بنا من مرحلة إلى مرحلة ومن مكان إلى مكان ومن حالة إلى أخرى، ولما كان التنقل هو دليل الحيوية والنشاط والمتعة، جاءت القصص ممتعة في أسلوبها وعرضها وطريقتها ومنهجها.ومن الحرية والاختيار بدأت، فكان في هذا حسن وبراعة استهلال فقد اختارت الدكتورة موزة المالكي بما أتيت من استعداد فطرى؛ الإرشاد والمعالجة النفسية بعد تجربة واقعية ناجحة، أملاً في منح النفوس البشرية حريتها لما للحرية مع السلامة النفسية أثرها في تقدم الفرد والمجتمع. يجدر بنا أن نشير إلى أن التجارب التي علقت بذهن المعالجة القديرة ليست على نسق واحد، فهي شاملة لنماذج متعددة ومتباينة فيما بينها مما يشير إلى الذكاء والفطنة في العرض لما قد يعرو النفس البشرية من أعطاب نفسية، ففي التجارب والنماذج المعروضة بالمجموعة؛ نرى نماذج عمرية متباينة، كما نرى تباينًا في النوع البشرى، وتباينًا في البيئات والطبائع والانفعالات والحالات، فتارة مع الطفولة وتارة مع الرجولة وأخرى مع الشباب، كما تقربنا من الموت في أعمال مختلفة وتأخذنا إلى خضم الحياة. إنها صورة صادقة ووصف واقعي لطبيعة الحياة. إن هذه المجموعة بقصصها ونماذجها؛ إنما هي تجارب واقعية، صيغت بأسلوب أدبي مشوق وممتع).  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدر حديثًا عاشقة النار للدكتورة موزة عبد الله المالكي صدر حديثًا عاشقة النار للدكتورة موزة عبد الله المالكي



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 14:07 2025 الأربعاء ,18 حزيران / يونيو

توم كروز يحصل على أول جائزة أوسكار فخرية في مسيرته
المغرب اليوم - توم كروز يحصل على أول جائزة أوسكار فخرية في مسيرته

GMT 02:17 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

القبعات القش تتصدر قائمة أحدث صيحات الموضة

GMT 05:46 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

شركة "لفيت" تنافس بأقوى سيارات الدفع الرباعي في العالم

GMT 10:29 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

أجمل ألوان احمر الشفاه لشتاء 2020
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib