كتاب الغرب وصناعة الكراهية في نقد الإسلاموفوبيا والعولمة
آخر تحديث GMT 07:39:50
المغرب اليوم -
جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية انفجار مركبة الفضاء "ستارشيب" خلال الاستعدادات للرحلة التجريبية العاشرة وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة .
أخر الأخبار

كتاب "الغرب وصناعة الكراهية في نقد الإسلاموفوبيا والعولمة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كتاب

القاهرة - وكالات

صدر حديثًا عن دار"اكتب" للنشر والتوزيع، كتاب "الغرب وصناعة الكراهية في نقد الإسلاموفوبيا والعولمة"، للكاتب أحمد رشاد حسانين. ومن أجواء الكتاب يقول "رشاد": "الإسلام والغرب، هذان العالمان، المتداخلان المنفصلان، الملتقيان المبتعدان، المتفاهمان حينًا المتناحران حينًا آخر، هل هما إلى تعايش وتفاهم وحوار. أم إلى تنافر وصراع وصدام.. ذلك هو التساؤل المطروح، وليس من الغريب أن يكون مطروحًا بصيغة استفهامية تنطوي على شيء من القلق والتطلع، وتجمع بين التفاؤل والتشاؤم معًا". وحقيقة الأمر، أن معطيات عقدين تقريبًا من زمن الألفية الثالثة التي نحياها، تسهم لا شك في طرح الموضوع بهذه الصيغة، وتغذي إحساس القلق الذي ينطوي عليه السؤال. وأضاف الكاتب: "هذان العقدان اللذان أوشكا على الانصرام، حفلا بالعديد من الصدامات والحروب، وخلفا الكثير من الآلام والجروح، وقدرًا كبيرًا من الحذر والتوجس والشكوك، فبدا الطرفان "موضوعا السؤال"- للناظر والمراقب- كما لو كانا متناقضين بل متصارعين وكأنهما خصمان لدودان". وحينئذ نتذكر مقولة الشاعر الإنجليزي "روديار كيبلنج" في سنة 1892 بأن "الشرق شرق والغرب غرب وهما أبدًا لا يلتقيان حتى تلتقي الأرض والسماء حضورًا تحت كرسي العرش يوم الحساب". ويضيف: "ونتذكر بذلك أيضًا حقبًا من الصدامات والصراعات الدامية سواء في العصر الوسيط أم في العصر الحديث، هذا بالرغم مما بين الطرفين من قواسم كثيرة مشتركة وإسهام لكل منهما بارز في العطاء الحضاري الإنساني، ومحاولات لم تنقطع بينهما للحوار حتى في أشد الأوقات توترًا وعنفًا، بل وعلاقات دبلوماسية قائمة مستمرة، لا تهتز كثيرًا أمام الانفعالات أو تنبت إزاء صيحات العداوة وصرخات التعصب التي تعلو بين الحين والآخر من كل من الطرفين على السواء". وتابع: "إننا لا نستطيع أن نغفل كم من المرات افتتن بها الغرب بالشرق، والشرق بالغرب، وحرص كل منهما على أن يرى صورته وقد انعكست على صفحة الآخر، إننا جميعًا نعلم أن كتب التاريخ تحدثت عن نوع من الالتقاء والتزاوج أحيانًا بين الفريقين.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب الغرب وصناعة الكراهية في نقد الإسلاموفوبيا والعولمة كتاب الغرب وصناعة الكراهية في نقد الإسلاموفوبيا والعولمة



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:12 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

"سانغ يونغ" تعّدل سيارات "Korando" الشهيرة

GMT 20:09 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفِ أفضل الأماكن لقضاء "شهر العسل" في إندونيسيا

GMT 00:32 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

بسيسو يُثمن الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية

GMT 04:32 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

"Stratos" أول مطعم دوار في أبو ظبي لعشاق الرفاهية

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

"HP" تطرح رسميًا "لاب توب "Elitebook 800 بمواصفات حديثة

GMT 02:28 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أسرع طريقة لتنظيف الشعر في فصل الصيف

GMT 10:50 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

إصدار نسخة أقوى من سيارة "Land Rover Defender"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib