المشكلة غياب الدعم العائلي وتأثيره على الفرد
آخر تحديث GMT 19:15:41
المغرب اليوم -
إيران تعلن تنفيذ ضربة صاروخية دقيقة استهدفت منزل عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بلدة قيسارية وقوع خمسة انفجارات متتالية لسيارات مفخخة في مواقع مختلفة داخل مدينة طهران وسط حالة من الغموض الملك عبد الله الثاني يؤكد أن بلاده تبذل أقصى الجهود الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي لضمان “التهدئة الشاملة” في المنطقة الأردن يطلق صافرات الإنذار وإسرائيل تصعد بغارات جوية على طهران وسط توتر غير مسبوق إيران تُسقط 44 طائرة مسيرة وصغيرة تابعة لجيش الاحتلال وتتوعد برد حاسم على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يقصف 11 هدفاً في إيران بينها منشآت نووية ومحطات كهرباء الملياردير إيلون ماسك يؤكد أن خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية "ستارلينك" مفعّلة للشعب الإيراني إنستغرام يتيح للمستخدمين إعادة ترتيب الصور ومقاطع الفيديو القصيرة على الملف الشخصي ميتا تقاضى شركةً تستخدم إعلانات فيسبوك للترويج لتطبيق يُنشئ صورًا عارية مزيفة ويكيبيديا تلغى خطة ملخصات المقالات بالذكاء الاصطناعي بعد سخرية المحررين من الفكرة
أخر الأخبار

التعايش مع غياب السند العائلي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: غياب الدعم العائلي وتأثيره على الفرد

المغرب اليوم

المشكلة: غياب الدعم العائلي وتأثيره على الفرد ليست كل امرأة محظوظة بعائلة حاضرة تمنحها الحب، الحماية، والدعم. البعض يولد في بيئة باردة عاطفيًا، أو يفقد السند لأسباب قهرية كالفقد، التفكك الأسري، أو البعد الجغرافي والاجتماعي. غياب هذا السند يترك فراغًا نفسيًا يصعب تجاهله، ويؤثر على قدرة الفرد في مواجهة التحديات بثقة. من يعاني من غياب الدعم العائلي قد يشعر بالوحدة، الخوف من المستقبل، القلق المستمر، أو حتى انخفاض في تقدير الذات. كما قد يُصبح اتخاذ القرارات المصيرية أكثر صعوبة في ظل غياب من يستمع ويُطمئن ويشارك الرأي بمحبة. هذا الوضع قد يفاقم الضغوط النفسية، ويزيد من فرص الاكتئاب أو الانسحاب الاجتماعي، خاصة إذا لم يُعوض هذا الفراغ بأي نوع من أنواع الاحتواء الخارجي أو الذاتي. الحل: بناء السند من الداخل وخلق بدائل صحية رغم صعوبة غياب العائلة، إلا أن الحل يبدأ من الداخل. التكيف مع هذا الغياب لا يعني الاستسلام، بل البحث عن طرق بديلة لبناء القوة النفسية. الخطوة الأولى هي التواصل مع الذات، وفهم الاحتياجات العاطفية بدون إنكار. من المهم أيضًا بناء شبكة دعم بديلة: أصدقاء أو معارف يشبهونكِ في القيم، يبادلونك الدعم دون مصلحة. كذلك، وجود مرشدات أو نماذج إيجابية في الحياة العملية أو الاجتماعية يعوّض جزئياً غياب التوجيه العائلي. من الوسائل المفيدة أيضًا: تطوير الذات من خلال التعليم، القراءة، والاهتمام بالنمو الشخصي، مما يعزز الثقة بالنفس ويمنح شعورًا بالاستقلالية. وأخيرًا، العطاء للآخرين يمنح إحساسًا بالانتماء والهدف، ويعيد التوازن النفسي بطريقة غير مباشرة. في النهاية، غياب السند العائلي لا يعني أن الإنسان بلا قيمة أو مستقبل. بل قد يكون فرصة لإعادة اكتشاف الذات، وبناء حياة متوازنة على أسس من القوة الداخلية والعلاقات الصحية. حين نكون سندًا لأنفسنا، نصبح أكثر استعدادًا لاستقبال كل ما هو جميل بثبات ووعي.

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 12:53 2025 الإثنين ,09 حزيران / يونيو

لجين عمران بإطلالة صيفية أنيقة باللون البيج
المغرب اليوم - لجين عمران بإطلالة صيفية أنيقة باللون البيج
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 08:29 2025 السبت ,14 حزيران / يونيو

تأثير كوكب الزهرة على مواليد برج الميزان
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib