أخبار مهمة من حول العالم
جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية انفجار مركبة الفضاء "ستارشيب" خلال الاستعدادات للرحلة التجريبية العاشرة وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة .
أخر الأخبار

أخبار مهمة من حول العالم

المغرب اليوم -

أخبار مهمة من حول العالم

بقلم - جهاد الخازن

الرئيس عبدالفتاح السيسي تحدث في خمس سنوات متتالية عن النصر العظيم الذي حققه الجيش المصري ضد إسرائيل في حرب تشرين (أكتوبر)، وهي حرب أقول إنه لولا انتصار الولايات المتحدة لإسرائيل بالسلاح والمال لكانت إسرائيل خسرتها علناً وعلى رؤوس الأشهاد.

الرئيس المصري يعبر عن رأي شعبه في إسرائيل وسياستها، وقد سمعت من مصريين كثيرين كلاماً في اعتداءات إسرائيل أو «بلطجتها» إزاء الفلسطينيين وغيرهم ما أؤيد تماماً.

أؤيد أيضاً قول الرئيس السيسي إن النزاع مع إسرائيل تغير ولم ينته. هو قال إن العدو كان معروفاً إلا أنه الآن داخل البلاد ويحيا بقتل المصريين.

الصحافة المصرية دائماً وأبداً تكره إسرائيل، وصحافيون كثر تلقفوا خطاب الرئيس في ذكرى الحرب ليهاجموا الصهيونية ومحاولتها غسل دماغ الشبيبة المصرية. أحد الكتّاب قال إن إسرائيل تحاول ضمان أمنها بزعزعة تفكير الجيل الجديد وجعله ينسى فلسطين.

أعرف مصر وأهلها وأقول إن المصري العادي يكره إسرائيل ككل عربي ومسلم حول العالم.

قرأت أيضاً مزاعم عن تعذيب سائق سيارة فخمة هو مصري- أميركي. لا أصدق ذلك، وإنما أعتبر نشر مزاعمه حملة كاذبة أخرى على مصر وأجهزة الأمن فيها. «واشنطن بوست» التي تضم كتّاباً شرفاء وآخرين عملاء لإسرائيل رددت كلام منظمة حقوق الإنسان والسائق، وكأنها تريد مادة ضد مصر أو رئيسها. ما نشرت سقوط ودسّ رخيص.

المؤسسة الأميركية لسياسة الشرق الأوسط إسرائيلية الهوى جداً، وهي نشرت لكاتب تركي معروف بميوله تحقيقاً يقول فيه إن إطلاق سراح القس الأميركي أندرو برونسون شيء يفيد العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا.

أقول إن إطلاق القس ربما أفاد هذه العلاقات على المدى القصير، ولكن، لا أعتقد أن إطلاق قس سيغير شعور الأتراك إزاء تحالف ترامب مع إرهابي إسرائيلي، وسيظل هناك أسطول حرية بعد أسطول حرية رضي ترامب أو غضب.

قرأت أيضاً أن السلطات السورية تمنع المواطنين من العودة إلى أماكن سكنهم التي رحلوا عنها عندما احتل مناطقهم معارضون للحكومة. هم يزعمون أن السلطات تهدم بيوتهم من دون سابق إنذار، ولا تعوض عليهم، بل لا توفر لهم أماكن سكن.

السكان ممنوعون من العودة إلى منازلهم في داريا والقابون. وقد هدمت السلطات أحياء بكاملها نجت من الخراب أثناء احتلال معارضين، بعضهم من الإرهابيين، لها وهم رحلوا تحت وطأة الهجوم العسكري السوري عليهم بمساعدة روسيا.

أفضل مما سبق خبر عن الجراح اللبناني جهاد قاووق، مدير مركز الجراحة الروبوتية في «معهد غليكمان للمسالك البولية»، فهو استخدم روبوت له منفذ منفرد لإجراء ثلاث عمليات جراحية، منها اثنتان لاستئصال بروستات سرطانية وواحدة لإزالة بروستات متضخمة تعيق عمل الجهاز البولي للمريض. وتوقع الدكتور قاووق أن يتيح الحل الذي ابتكره الطريق أمام إجراء عمليات جراحية بطرق جديدة تختلف عن الماضي، ولم تكن ممكنة من قبل.

أهنئ الدكتور اللبناني وأشير إلى قدرة غير محدودة للبنانيين لو أعطوا فرصة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة من حول العالم أخبار مهمة من حول العالم



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:12 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

"سانغ يونغ" تعّدل سيارات "Korando" الشهيرة

GMT 20:09 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفِ أفضل الأماكن لقضاء "شهر العسل" في إندونيسيا

GMT 00:32 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

بسيسو يُثمن الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية

GMT 04:32 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

"Stratos" أول مطعم دوار في أبو ظبي لعشاق الرفاهية

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

"HP" تطرح رسميًا "لاب توب "Elitebook 800 بمواصفات حديثة

GMT 02:28 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أسرع طريقة لتنظيف الشعر في فصل الصيف

GMT 10:50 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

إصدار نسخة أقوى من سيارة "Land Rover Defender"

GMT 02:59 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

سينما الفن السابع تعرض فيلم "حمى" في الرباط

GMT 17:50 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل مطاعم الأكل البيتي للعزومات

GMT 11:56 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

الاحتفال بالذكري 72 لتقديم وثيقة الاستقلال في العيون
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib