ماذا حدث فى الباجور
إيران تعلن تنفيذ ضربة صاروخية دقيقة استهدفت منزل عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بلدة قيسارية وقوع خمسة انفجارات متتالية لسيارات مفخخة في مواقع مختلفة داخل مدينة طهران وسط حالة من الغموض الملك عبد الله الثاني يؤكد أن بلاده تبذل أقصى الجهود الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي لضمان “التهدئة الشاملة” في المنطقة الأردن يطلق صافرات الإنذار وإسرائيل تصعد بغارات جوية على طهران وسط توتر غير مسبوق إيران تُسقط 44 طائرة مسيرة وصغيرة تابعة لجيش الاحتلال وتتوعد برد حاسم على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يقصف 11 هدفاً في إيران بينها منشآت نووية ومحطات كهرباء الملياردير إيلون ماسك يؤكد أن خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية "ستارلينك" مفعّلة للشعب الإيراني إنستغرام يتيح للمستخدمين إعادة ترتيب الصور ومقاطع الفيديو القصيرة على الملف الشخصي ميتا تقاضى شركةً تستخدم إعلانات فيسبوك للترويج لتطبيق يُنشئ صورًا عارية مزيفة ويكيبيديا تلغى خطة ملخصات المقالات بالذكاء الاصطناعي بعد سخرية المحررين من الفكرة
أخر الأخبار

ماذا حدث فى الباجور؟

المغرب اليوم -

ماذا حدث فى الباجور

أسامة الغزالي حرب
بقلم: د.أسامة الغزالي حرب

 أتحدث هنا عن الواقعة الـتى حدثت فى أثناء زيارة السيد محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم، لمدرسة «الشهيد رائد طيار محمد عادل شبل عباس الثانوية المشتركة»، التابعة لإدارة الباجور التعليمية، بمحافظة المنوفية، فى الأسبوع الماضى والتى أثارت لغطا واسعا وكبيرا، سواء على وسائط الإعلام العادية أو الاجتماعية ، بسبب ماتلاها من وفاة السيد أسامة البسيونى، مدير إدارة الباجور التعليمية.

وبصراحة شديدة، فإننى أشعر بالحزن، مثلما أشعر أيضا بالدهشة الشديدة الحزن لوفاة الأستاذ البسيونى رحمه الله، لكن التفاوت الكبير فى رواية ما حدث من السيد الوزير ومرافقيه، بين التبرئة الكاملة للوزير ومرافقيه من «تهمة» التعنيف المهين وغير المبرر لمرب فاضل، مشهود له بالكفاءة، بل وحصلت إدارته على لقب «الإدارة المثالية».،..وبين ماذكره الدكتور محمد صلاح وكيل الوزارة بالمنوفية الذى قال إن د. المحمدى (مساعد الوزير) اتصل بالبسيونى وكررطلبه منه التوجه للوزارة فورأ (اى التوجه لمكتب الوزير فى القاهرة أو العاصمة الإدارية) ....( أى بطريقة ..»اسبقنى عالمكتب»، التى تشير فى التقاليد البيروقراطية المصرية، إلى نية المحاسبة والعقاب!).

أما مدير المدرسة، الأستاذ محمد بكر، فقال: «إن ما تردد حول تعنيف الوزير لمدير الإدارة الراحل لم يحدث أمامه».. وأن مدير الإدارة كان يقف خلف الوزير وأنه..«لم يسمع الحديث بينهما»، أى أنه لم يؤكد أو ينف الواقعة!.. إن هذه الوقائع أو الروايات..، ليست إلا نذرا يسيرا، من الكثير جدا الذى كتب عن تلك الواقعة والتى أججها وفاة المعلم الفاضل الأستاذ أسامة البسيونى.

وأخيرا ــ ووفق ماجاء فى موقع الشروق ــ فإن شقيق الأستاذ أسامة البسيونى الراحل قال إنه..« سيتقدم ببلاغ للنائب العام ضد وزير التعليم..، ولن يترك حقه يضيع»! لقد اهتممت بأن أورد بعض الشذرات مما حفلت به عشرات من المواقع الإعلامية فى موضوع أعتقد أنه ترجمة واضحة، لسلبيات، لا يمكن أبدا تجاهلها فى أحد أهم الخدمات الحكومية على الإطلاق، التعليم المصرى!.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماذا حدث فى الباجور ماذا حدث فى الباجور



GMT 15:55 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

حرب... حرب

GMT 15:53 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

إيران وإسرائيل... حرب مختلفة

GMT 15:51 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

النقد ونقد النقد للعقل العربي الإسلامي ولكن!

GMT 15:50 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

مقولة «التخادم» الإسرائيلي الإيراني

GMT 15:48 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

الشرق الأوسط الجديد: إنَّه الاقتصاد...

GMT 15:45 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

مخطوطة ديغول

GMT 15:44 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

لا يزال في الخندق

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 14:57 2025 الثلاثاء ,06 أيار / مايو

بورسيا دورتموند يؤجل تمديد عقود نجومه الأربعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib