ثلاث مصريات من لبنان يا للهجة الطرابلسية قف
جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية انفجار مركبة الفضاء "ستارشيب" خلال الاستعدادات للرحلة التجريبية العاشرة وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة .
أخر الأخبار

ثلاث مصريات من لبنان يا للهجة الطرابلسية: قف

المغرب اليوم -

ثلاث مصريات من لبنان يا للهجة الطرابلسية قف

سمير عطاالله
سمير عطاالله

إذا كانت روز اليوسف الممثلة قد لقبت «سارة برنار الشرق» فإن روز اليوسف الصحافية ظلت بلا أي لقب مستعار. وفي مسارح الأزبكية وشارع عماد الدين لمعت أسماء الكثيرات من نجوم مصر، لكن في الصحافة المصرية، ثم العربية، بقيت روزا الاسم النسائي الأكثر شهرة حتى اليوم.

ليس لأنها كانت أمهر الصحافيات مثلما كانت أمهر الممثلات، بل لأنها كانت أشجع نساء ذلك العصر الذهبي. حاربت حزب «الوفد» في عز مجده. وعندما طلبت من محمود عباس العقاد أن يكتب مقالاً افتتاحياً، قيل لها إنه لن يقبل لأنه وفدي متحمس. وكان جوابها أنه سوف يقبل عندما يرى شيكاً بثمانين جنيها شهرياً. وقد قبل من دو

بعدما أصدرت أول مجلة في العشرينات، أصدرت أوائل الخمسينات المجلة الأولى من نوعها: سياسة ولعب وجد و«شارع الضباب» ورؤساء تحرير من عيار أحمد بهاء الدين، وفتحي غانم، وكامل زهيري، ورسوم وقصائد صلاح جاهين، ويوسف إدريس، والبهجوري والعشرات.

وفي قمة انتشار «صباح الخير» لم يعد مهماً، حتى للكتاب السياسيين، أن تظهر أسماؤهم في الصحف الكبرى، مثلما كان مهماً ظهورها في «صباح الخير»، التي يطويها الجيل الجديد بين كتبه في صفوف الجامعة.

كان الزميل الكبير سليم نصار يدرس الصحافة في الجامعة الأميركية في القاهرة عندما اعتقل إحسان عبد القدوس. وشارك في حملة لإطلاقه في الصحف المصرية واللبنانية. ومن ثم ذهب إلى الوالدة روزا ليطلعها على ما استطاع فعله حتى ذلك الوقت. واعتذرت روزا عن عدم الوقوف لأنها مصابة منذ فترة بمرض الأملاح. وحاول سليم البحث عن كرسي يجلس هو عليه. لكن أم إحسان استعادت فجأة لهجتها اللبنانية الطرابلسية المفخمة: إياك أن تجلس هنا. روح ارجع عند اللي بعتك في الحبس وقللو حاج يبكي. البكي مش للرجال. الحبس للرجال.
شغلني دائماً سؤال: هل عادت فاطمة إلى لبنان، ولو في زيارة قصيرة؟ لم أعثر على جواب. لكن الزميل نصار روى لي أن إحسان جاء مرة إلى بيروت كالمعتاد. ولكن هذه المرة طلب شيئاً غير متوقع: طلبت منه أمه أن يذهب إلى كسروان ويبحث عمن بقي من العائلة التي تبنتها طفلة. وأن يساعدهم جميعاً.

في مكان آخر، ومنذ سنوات طويلة، أوردت هنا ما قرأته في مذكرات الشيخ بشارة الخوري، أول رئيس للبنان المستقل. أراد الشيخ المجيء إلى مصر لكي يطلب مساعدة النحاس باشا في المسألة. لكن كيف الوصول إلى الباشا؟ كلمة من يتيمة طرابلس.
إلى اللقاء...

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ثلاث مصريات من لبنان يا للهجة الطرابلسية قف ثلاث مصريات من لبنان يا للهجة الطرابلسية قف



GMT 08:38 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

اختلاف الدرجة لا النوع

GMT 20:02 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

عالم جديد حقًا!

GMT 06:19 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 19:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أصول النظام السياسى

GMT 19:56 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عيد سعيد!

هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:12 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

"سانغ يونغ" تعّدل سيارات "Korando" الشهيرة

GMT 20:09 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفِ أفضل الأماكن لقضاء "شهر العسل" في إندونيسيا

GMT 00:32 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

بسيسو يُثمن الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية

GMT 04:32 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

"Stratos" أول مطعم دوار في أبو ظبي لعشاق الرفاهية

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

"HP" تطرح رسميًا "لاب توب "Elitebook 800 بمواصفات حديثة

GMT 02:28 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أسرع طريقة لتنظيف الشعر في فصل الصيف

GMT 10:50 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

إصدار نسخة أقوى من سيارة "Land Rover Defender"

GMT 02:59 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

سينما الفن السابع تعرض فيلم "حمى" في الرباط
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib