حملة لإدخال القاتل الجنة
إيران تعلن تنفيذ ضربة صاروخية دقيقة استهدفت منزل عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بلدة قيسارية وقوع خمسة انفجارات متتالية لسيارات مفخخة في مواقع مختلفة داخل مدينة طهران وسط حالة من الغموض الملك عبد الله الثاني يؤكد أن بلاده تبذل أقصى الجهود الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي لضمان “التهدئة الشاملة” في المنطقة الأردن يطلق صافرات الإنذار وإسرائيل تصعد بغارات جوية على طهران وسط توتر غير مسبوق إيران تُسقط 44 طائرة مسيرة وصغيرة تابعة لجيش الاحتلال وتتوعد برد حاسم على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يقصف 11 هدفاً في إيران بينها منشآت نووية ومحطات كهرباء الملياردير إيلون ماسك يؤكد أن خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية "ستارلينك" مفعّلة للشعب الإيراني إنستغرام يتيح للمستخدمين إعادة ترتيب الصور ومقاطع الفيديو القصيرة على الملف الشخصي ميتا تقاضى شركةً تستخدم إعلانات فيسبوك للترويج لتطبيق يُنشئ صورًا عارية مزيفة ويكيبيديا تلغى خطة ملخصات المقالات بالذكاء الاصطناعي بعد سخرية المحررين من الفكرة
أخر الأخبار

حملة لإدخال القاتل الجنة!

المغرب اليوم -

حملة لإدخال القاتل الجنة

خالد منتصر
بقلم : خالد منتصر

هل يعقل أن يتكون جروب ويتحمس شباب ومنهم بنات لادخال قاتل الطالبه نيره للجنة ؟؟!المحكمة أدانته وصدر الحكم ،ولكن هناك قطاعاً وللأسف لايستهان به يتعاطف مع القاتل ويدين الضحية ، ومازال يفبرك حكايات ملفقة ضدها يريدون بها النيل من سمعتها وتشويهها ، لصالح تلميع وغسل سمعة القاتل ، لابد من دراسة وتحليل الأسباب ، فبعد حادثة القتل ظهرت حملة مماثلة لتجميع دية ودفعها لأهل القتيلة ومحاولة اقناع المحكمة ان الصلح خير قوم نتصالح ويادار مادخلك شر !! واستعانة بأكبر محامي في مصر لتبرئته ، وإعلامية تخرج علينا في فيديوهات تدافع عن القاتل وتقول أن الضحية القتيلة قد ظلمته !! هل هذا شيء طبيعي؟ نحن نتحدث عن مشاعر إنسانية عادية كنا نظنها بديهيات فاستيقظنا على أنها صارت تخضع لوجهات النظر ، وأصبحت القسوة وغلظة الحس والجلافة مباحة ، وصار القتل ترفيهاً !!!نحن لانتحدث عن صراع فكري ولكننا نتحدث عن مشاعر فطرية صار مشكوكاً فيها ، وكأن الدي ان ايه الفطري الاجتماعي تغير شريطه الحلزوني وصار شريط ترامادول مخدر لكل الأحاسيس الطبيعية!!ولأن ذاكرتنا مثل السمك فسنذكر واحدة من حيثيات الحكم على القاتل حتى تعرفوا ما اذا كان يستحق تلك الحملة التي اشتغل فيها البعض وكلاء شهر عقاري توكيلات الجنة !!، قالت المحكمة :

ثبت يقينًا للمحكمة أنَّ المتهم:

محمد عادل محمد إسماعيل عوض الله

في يوم 20/6/2022 بدائرة قسم أول المنصورة محافظة الدقهلية

أولا - قتل نَـيرة أشرف أحمد عبد القادر عمدًا مع سبق الإصرار، بأن عقد العزم وبيَّتَ النية على قتلها انتقامًا منها لرفضها الارتباط به، وإخفاقه في محاولاته المتعددة لإرغامها على ذلك، بأن وضع مُخططًا لقتلها حَـدَّد فيه مِيقات أدائها امتحانات نهاية العام الدراسي بجامعــــة المنصورة مَوعدًا لارتكاب جريمته؛ ليقينه من وجودها لأدائها، وعَيَّن يومئــــذ الحافـلة التي تستقلها وركبها معها مُخفيًا سكينًا بين طيات ملابسه، وتتبعها حتى بلغَـــت باب الجامعة وباغَــتها من ورائــها بعـــدة طعــنات سَـقطـــت أرضًا على إثرها فوالَي التعدي عليها بالطعنات ونَحَـر عُنقها قاصدًا من ذلك إزهاق رُوحها مُهددًا مَن حاولوا الذود عنها، فأحدث بها الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية التي أودت بحياتها علي النحو المبين بالتحقيقات.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملة لإدخال القاتل الجنة حملة لإدخال القاتل الجنة



GMT 15:55 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

حرب... حرب

GMT 15:53 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

إيران وإسرائيل... حرب مختلفة

GMT 15:51 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

النقد ونقد النقد للعقل العربي الإسلامي ولكن!

GMT 15:50 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

مقولة «التخادم» الإسرائيلي الإيراني

GMT 15:48 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

الشرق الأوسط الجديد: إنَّه الاقتصاد...

GMT 15:45 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

مخطوطة ديغول

GMT 15:44 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

لا يزال في الخندق

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 14:57 2025 الثلاثاء ,06 أيار / مايو

بورسيا دورتموند يؤجل تمديد عقود نجومه الأربعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib