استمرار الخطر القطرى 2
جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية انفجار مركبة الفضاء "ستارشيب" خلال الاستعدادات للرحلة التجريبية العاشرة وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة .
أخر الأخبار

استمرار الخطر القطرى (2)

المغرب اليوم -

استمرار الخطر القطرى 2

بقلم - عماد الدين أديب

انتهت القمة الخليجية فى الكويت وكأنها طبيب يسعى لإبقاء مريض على قيد الحياة بأى ثمن بدلاً من إعلان وفاته.

واستطاع الشيخ صباح الأحمد، بخبرته فى الدبلوماسية العالمية والعربية، أن يحافظ على «جسد وكيان» مجلس التعاون سليماً بشكل مؤقت لحين أن يخلق الله بين ليلة وضحاها ما لا تعلمون.

تقلبات ما حدث خارج أروقة هذا المؤتمر كان لها التأثير الأكبر على مواقف الأطراف المتصارعة فيه.

الموقف فى هذا المؤتمر عند إعلان على عبدالله صالح انشقاقه عن جماعة الحوثى كان سبباً، وعندما اغتيل كان سبباً آخر.

دخل الوفد القطرى برئاسة الأمير تميم والابتسامة تملأ وجهه على قاعة المؤتمر، ليكون أعلى ممثل لدولة غير الكويت من المشاركين فى المؤتمر.

قاطع الملك «سلمان»، والملك «حمد»، والشيخ محمد بن زايد المؤتمر، احتجاجاً على استمرار زعامة قطر فى مواقعها.

لقد تأكّد لهؤلاء الزعماء 4 حقائق تالية:

1- أنه لا فارق حقيقى بين توجهات الأمير تميم ووالده الأمير الأب، بل إن التنسيق بينهما أصبح أقوى من أى وقت آخر.

2- أن الدوحة راهنت إقليمياً على تركيا وإيران وأسقطت المشروع الخليجى.

3- أن التصعيد القطرى وصل إلى تشجيع الحوثيين على إطلاق صواريخ تجاه الرياض، وإلى دعم اغتيال على عبدالله صالح، وإلى تمويل القوى المعارضة للسعودية فى لبنان.

4- أنه لا أمل -حالياً- فى أى تقدم جوهرى فى القبول القطرى بالمبادرة الكويتية للمصالحة.

ويمكن تلخيص الوضع الحالى على أنه «قبول كل الأطراف استمرار الحال على حاله».

ذلك كله يؤكد أن استمرار حالة العدائيات التى تقودها قطر مستمرة وبقوة.

من هنا توقعوا شراً من «الدوحة».

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استمرار الخطر القطرى 2 استمرار الخطر القطرى 2



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:12 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

"سانغ يونغ" تعّدل سيارات "Korando" الشهيرة

GMT 20:09 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفِ أفضل الأماكن لقضاء "شهر العسل" في إندونيسيا

GMT 00:32 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

بسيسو يُثمن الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية

GMT 04:32 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

"Stratos" أول مطعم دوار في أبو ظبي لعشاق الرفاهية

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

"HP" تطرح رسميًا "لاب توب "Elitebook 800 بمواصفات حديثة

GMT 02:28 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أسرع طريقة لتنظيف الشعر في فصل الصيف

GMT 10:50 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

إصدار نسخة أقوى من سيارة "Land Rover Defender"

GMT 02:59 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

سينما الفن السابع تعرض فيلم "حمى" في الرباط

GMT 17:50 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل مطاعم الأكل البيتي للعزومات

GMT 11:56 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

الاحتفال بالذكري 72 لتقديم وثيقة الاستقلال في العيون
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib