«يناير» المقبل – نهاية القتل
إيران تعلن تنفيذ ضربة صاروخية دقيقة استهدفت منزل عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بلدة قيسارية وقوع خمسة انفجارات متتالية لسيارات مفخخة في مواقع مختلفة داخل مدينة طهران وسط حالة من الغموض الملك عبد الله الثاني يؤكد أن بلاده تبذل أقصى الجهود الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي لضمان “التهدئة الشاملة” في المنطقة الأردن يطلق صافرات الإنذار وإسرائيل تصعد بغارات جوية على طهران وسط توتر غير مسبوق إيران تُسقط 44 طائرة مسيرة وصغيرة تابعة لجيش الاحتلال وتتوعد برد حاسم على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يقصف 11 هدفاً في إيران بينها منشآت نووية ومحطات كهرباء الملياردير إيلون ماسك يؤكد أن خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية "ستارلينك" مفعّلة للشعب الإيراني إنستغرام يتيح للمستخدمين إعادة ترتيب الصور ومقاطع الفيديو القصيرة على الملف الشخصي ميتا تقاضى شركةً تستخدم إعلانات فيسبوك للترويج لتطبيق يُنشئ صورًا عارية مزيفة ويكيبيديا تلغى خطة ملخصات المقالات بالذكاء الاصطناعي بعد سخرية المحررين من الفكرة
أخر الأخبار

«يناير» المقبل – نهاية القتل؟

المغرب اليوم -

«يناير» المقبل – نهاية القتل

عماد الدين أديب
بقلم - عماد الدين أديب

هل يمكن أن يتجرأ بايدن ويفرض سقفاً زمنياً نهائياً على بيبي نتنياهو لإنهاء العمليات العسكرية في قطاع غزة؟

هل يملك بايدن الرغبة في ذلك؟ وإذا كان يملك هذه الرغبة فهل لديه القدرة؟ وإذا قدر على ذلك فهل يستجيب نتنياهو – لا نقول للضغط – ولكن للرغبة الأمريكية؟

أسئلة جوهرية تأتي في وقت صعب وخطر ومكلف إنسانياً للشعب الفلسطيني وبدأ يصبح مكلفاً – داخلياً – لسمعة إدارة بايدن.

وعلى عهدة موقع «مونيتور» البريطاني وهو موقع مطلع وعلى اتصال بمصادر رفيعة على المستوى الأمني، جاء في تقرير يقول:

«إن إدارة بايدن حددت بداية العام المقبل لإنهاء إسرائيل عملياتها العسكرية»، وأضافت هذه المصادر للموقع أن واشنطن تعتقد أن إسرائيل تقترب من استنفاد أهداف العملية البرية الواسعة النطاق في غزة».

وعلى عهدة الموقع، قال مصدر دبلوماسي إسرائيلي إن «الفجوة بيننا وبين الأمريكيين تتراوح ما بين 3 أسابيع إلى شهر في المدى الزمني».

واختتم المصدر الإسرائيلي تصريحه: «لا شيء يمكن حله»!

والذي يختلف ما بين الإسرائيلي والأمريكي هو 3 أمور:

١ ـــ أن الإسرائيلي «نتنياهو» يدافع عن آخر فصل في مستقبله السياسي بينما يدافع الأمريكي «بايدن» عن حملته الانتخابية الرئاسية.

وكل من الرجلين، تدل استطلاعات الرأي في بلديهما، عن انخفاض حاد في رضاء الرأي العام عن أدائهما.

٢ ــ أن إسرائيل ضربت الحائط بكل شيء «حلفاء – رأي عام عالمي – قانون دولي – معايير إنسانية – اتفاقات سلام» بينما توجد شبكة أمريكية في المنطقة.

٣ ــ أن الولايات المتحدة تدعم إسرائيل من أجل الإجهاز على القدرة العسكرية لـ«حماس» من أجل تهيئة الأجواء لتسوية سياسية تدير فيها قوى فلسطينية معتدلة شؤون غزة والضفة.

بالمقابل، هدف العملية الإسرائيلية يبدأ من إعادة الاحتلال ويمر بإقامة حزام أمني تديره إسرائيل وحدها، وقد يصل إلى تفريغ قطاع غزة من سكانه إلى رفح وإن قدرت يمكن أن تدفعهم نحو الحدود المصرية في سيناء.

فاتورة استمرار العمليات مكلفة للغاية للجميع والخوف أن يفلت تفاهم واشنطن – طهران لعدم توسيع نطاق الحرب.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«يناير» المقبل – نهاية القتل «يناير» المقبل – نهاية القتل



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 14:57 2025 الثلاثاء ,06 أيار / مايو

بورسيا دورتموند يؤجل تمديد عقود نجومه الأربعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib