هكذا ولدت
إيران تعلن تنفيذ ضربة صاروخية دقيقة استهدفت منزل عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بلدة قيسارية وقوع خمسة انفجارات متتالية لسيارات مفخخة في مواقع مختلفة داخل مدينة طهران وسط حالة من الغموض الملك عبد الله الثاني يؤكد أن بلاده تبذل أقصى الجهود الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي لضمان “التهدئة الشاملة” في المنطقة الأردن يطلق صافرات الإنذار وإسرائيل تصعد بغارات جوية على طهران وسط توتر غير مسبوق إيران تُسقط 44 طائرة مسيرة وصغيرة تابعة لجيش الاحتلال وتتوعد برد حاسم على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يقصف 11 هدفاً في إيران بينها منشآت نووية ومحطات كهرباء الملياردير إيلون ماسك يؤكد أن خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية "ستارلينك" مفعّلة للشعب الإيراني إنستغرام يتيح للمستخدمين إعادة ترتيب الصور ومقاطع الفيديو القصيرة على الملف الشخصي ميتا تقاضى شركةً تستخدم إعلانات فيسبوك للترويج لتطبيق يُنشئ صورًا عارية مزيفة ويكيبيديا تلغى خطة ملخصات المقالات بالذكاء الاصطناعي بعد سخرية المحررين من الفكرة
أخر الأخبار

هكذا ولدت

المغرب اليوم -

هكذا ولدت

بقلم - طلال سلمان

لأن أعظم كنز في الدنيا هم الأصدقاء، رفاق السلاح في هذه المهنة العظيمة، الصحافة..
ولأن لم تكن نتيجة جهد فرد، أو مغامرة بلا أفق، بل هي ثمرة جهود مجموعة من المناضلين في مجال الصحافة، إبداعاً في الكتابة والإخراج والرسم والتصوير والخط ( أيام كان الصف على الانترتيب..)

ولأن تاريخ «السفير» حافل بالصعاب والظروف القاسية، فنصفه مضى في حروب، أهلية وعربية ودولية، ونصفه الآخر انقضى في ظل أزمة مادية مفتوحة بين أسبابها « الحروب الإعلانية» وانعكاس مناخ الانقسام الطائفي والمذهبي، ثم تردي الوضع العربي عموماً الذي يمكن التأريخ لبدايته بغياب جمال عبد الناصر، ثم بالنهاية المفجعة لحرب أكتوبر ـ تشرين المجيدة ثم عبر ما تلاها من قطيعة وتقاطع على المستوى العربي بعد أن أخذ السادات مصر بعيداً عن موقعها الطبيعي كدولة مؤهلة بتاريخها النضالي وقيادة ثورتها التي شكل بداية جديدة للتاريخ العربي..
ولأننا نطوي اليوم تاريخ «السفير»، جريدة لبنان في الوطن العربي ـ جريدة الوطن العربي في لبنان ـ صوت الذين لا صوت لهم».

فمن حق الذين أسهموا في التأسيس لـ «السفير» كجريدة رائدة، ذات خط سياسي واضح ومعلن، وإنما بكفاءة مهنية عالية، وبأساليب مشرقة، وثقافة عريضة، واحترام مؤكد لعقل القارئ ومعارفه، أن نستذكرهم ونحن نطوي الصفحة التي تحمل تاريخ «السفير»، باعتبارهم من المؤسسين ومن حملة الرايات وأصحاب الجهد المميز في صنع تاريخها وسمعتها ورصيدها العظيم عند قارئها ومتابعها على امتداد أكثر من ثلاثة وأربعين سنة.
هنا نستذكر بعض هؤلاء رفاق التعب والجهد والكفاءة العالية، لا سيما منهم من غادر الحياة، أو لا يزال يتعب فيها ومعها حريصا على شرف اسمه وشرف مهنته..

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هكذا ولدت هكذا ولدت



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 11:13 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

الفنان محمود حميدة يستعد لخوض تجربة فنية جديدة
المغرب اليوم - الفنان محمود حميدة يستعد لخوض تجربة فنية جديدة

GMT 14:57 2025 الثلاثاء ,06 أيار / مايو

بورسيا دورتموند يؤجل تمديد عقود نجومه الأربعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib