الأكراد في لبنان واقع ومرتجى كتاب عن دار الصفوة
آخر تحديث GMT 18:07:26
المغرب اليوم -
أردوغان يعلن عن مؤامرة جديدة تتزامن مع مئوية سايكس بيكو ويؤكد أن إسرائيل لن تحقق أهدافها أفادت وكالة مهر الإيرانية بأن العالم النووي الإيراني طبطبائي قامشه وزوجته استُشهدا جراء هجوم إسرائيلي استهدفهما جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية
أخر الأخبار

"الأكراد في لبنان واقع ومرتجى" كتاب عن دار "الصفوة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

بيروت ـ رياض شومان

صدر عن دار " الصفوة " كتاب جديد بعنوان"الأكراد في لبنان واقع ومرتجى" من تأليف رمضان فتاح. ويتضمن الاصدار فصولاً عدة، من بينها: الهجرة، الاكراد في لبنان، المؤسسات والجمعيات والأحزاب الكردية الشرعية، مجلس الأعيان الكردي اللبناني الأعلى، الرابطة الثقافية والانسانية الكردية، الحزب الديموقراطي الكردي (البارتي)، أماكن وجود الأكراد في لبنان، وسواها. جاء في مقدمة الكتاب ان العدد من ابناء المجتمع اللبناني لا يدرك ان وجود العنصر الكردي في لبنان قديم العهد، ويعتقد هؤلاء ان هذا الوجود يعود الى سنوات خلت، وذلك لغياب اي بحث سابق في هذا الاطار ويرى المؤلف ان الكتابة عن اكراد لبنان، او الأكراد في لبنان، واستقرارهم فيه الى مطلع العشرينات، و الدلالة على ان الهجرات الكردية الى لبنان قديمة جداً. ويوضح الكتاب ان للأكراد دوراً بارزاً في صنع التاريخ اللبناني من خلال هجرة الاسر الكردية كقوات عسكرية في صد الغزوات الهجرية من الخارج، وقد بدأت هذه الهجرات ابو جعفر المنصور سنة 757 للميلاد وذلك باسكانه التنوخيين على السواحل اللبنانية للتصدي للمردة. وهناك اكثر من رأي، على هذا الصعيد من بينها ان ثمة من يعتقد ان التنوخيين قدموا الى لبنان قبل ذلك مع الفتح الاسلامي وربما قبله. يورد المؤلف سببين رئيسيين لهجرة الأكراد الى لبنان، اولهما، الهرب من الاضطهاد الذي واجهه الأكراد ابان الحكم الاتاتوركي والثاني، التطلع الى العيش بحرية، اذ فتحت الأبواب امام الأكراد على مصاريعها في لبنان وجاءت الاكثرية الساحقة من الاكراد من منطقة ماردين وطور عبدين وهذه قلب الجغرافيا الكردية في شرق تركيا. ولا يتوافر احصاء رسمي لعدد الأكراد في لبنان. وفي آخر احصاء لجمعية الارز الكردية، وفقاً للكتاب، فان عدد الناخبين الأكراد في بيروت، هو في حدود الستة وعشرين الف ناخب. ويؤكد الكاتب ان القسم الأعظم من الأكراد حضروا الى لبنان بين 1924 و1943 بعد ان نال لبنان استقلاله. وتمثلت المحطة الأخيرة للهجرة بين 1941ـ 1982 وذلك في اعقاب الانقلابات العسكرية المتتالية في تركيا. كما حصلت هجرات من سوريا طوال فترات متعددة بحثا عن العمل ولقمة العيش.  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأكراد في لبنان واقع ومرتجى كتاب عن دار الصفوة الأكراد في لبنان واقع ومرتجى كتاب عن دار الصفوة



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

إنتر يعلن تعاقده مع المدرب الروماني كريستيان كيفو

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 22:55 2025 الجمعة ,21 آذار/ مارس

"ميتا" تعلن عن ميزات جديدة بمنصة "ثريدز"

GMT 21:12 2021 الأحد ,19 أيلول / سبتمبر

نصائح الخبراء للعناية بالبشرة في المنزل

GMT 09:43 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

جزيرة "ايريوموت" متنزه طبيعي ساحر في اليابان

GMT 08:50 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

لفات طرح تناسب العباءات من وحي مدوّنات الموضة

GMT 17:30 2016 الأربعاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ثلاث نقابات تعليمية في وجدة تطالب بتكريس الشفافية والحكامة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib