أخبار مهمة أعرضها على القراء
أردوغان يعلن عن مؤامرة جديدة تتزامن مع مئوية سايكس بيكو ويؤكد أن إسرائيل لن تحقق أهدافها أفادت وكالة مهر الإيرانية بأن العالم النووي الإيراني طبطبائي قامشه وزوجته استُشهدا جراء هجوم إسرائيلي استهدفهما جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية
أخر الأخبار

أخبار مهمة أعرضها على القراء

المغرب اليوم -

أخبار مهمة أعرضها على القراء

بقلم : جهاد الخازن

أعود إلى القارئ بين حين وآخر بأخبار أراها مهمة، وعندي اليوم مجموعة كبيرة منها فأختار:

- في الكونغرس الأميركي شيء اسمه «قانون إدراك اللاساميّة»، وكان مجلس الشيوخ أقر بسرعة القانون سنة 2016، ولكن عندما عرض على مجلس النواب عارضه أعضاء محافظون وسقط. القانون يتحدث عن رؤية اليهود في شكل ينتهي بكره اليهود، وهو يصيب الأفراد اليهود والجماعات وأيضاً المؤسسات الدينية. هذا صحيح إلا أن القانون يكمل بأن اللاساميّة تشمل نزع شرعية إسرائيل، أو طلب أن تتبع إسرائيل نهجاً تمارسه الدول الديموقراطية.

هذا القانون معروض مرة أخرى أمام مجلسي الكونغرس، فأقول للمشترعين الأميركيين أن إسرائيل دولة محتلة إرهابية لا حق لها بالوجود في أرض فلسطين، وأزيد أن جرائم إسرائيل هي سبب اللاساميّة ضد اليهود حول العالم مع أن غالبية منهم وسطية إنسانية.

- اتهِم اثنان من مغني «راب» في ألمانيا هما كوليغاه وفريد بانغ بأنهما قارنا بين عضلات جسم كل منهما واليهود في أوشفيتز، ما يوحي بأنهما يقترحان محرقة جديدة. غير أن مكتب المدعي العام في دوسلدورف قال أن الحرية الفنية يضمنها الدستور، وأن الأغاني قد تكون وقحة و «ذكورية» إلا أنها لا تشكل أساساً لقضية ضد المغنيين اللذين كانا مُنِحا جائزة إيكو (الصدى)، إلا أن قرار الادعاء في دوسلدورف جعل رئاسة صناعة الموسيقى في ألمانيا تلغي جائزة إيكو حتى لا يثور عليها الناس.

- قرأت أن الحكومة الإقليمية للأكراد في العراق تحولت إلى تحالف مع روسيا بعد مؤتمر في موسكو، والرئيس فلاديمير بوتين قال في السابع من هذا الشهر أن الاتصالات مع حكومة الأكراد «مشجعة»، وأنها «بعيدة المدى».

الأكراد يريدون مساعدة موسكو في إنتاج النفط وأنواع الطاقة الأخرى، وموسكو تريد أن يكون لها موطئ قدم في قطاع الطاقة في الشرق الأوسط. سنتابع التفاصيل.

- إيطاليا منعت دخول سفينة تحمل لاجئين من أفريقيا أراضيها، وعندما وبختها حكومة مالطا قال وزير داخليتها ماتيو سالفيني أن إنقاذ الأرواح البشرية واجب، ولكن تحويل إيطاليا إلى معسكر لاجئين ليس واجباً.

إيطاليا واليونان تعارضان استقبال اللاجئين المقبلين بحراً من شمال أفريقيا، وتعتقدان أن اللاجئين يهددون البلدين. الاتحاد الأوروبي له رأي آخر إلا أنه لا يصر على إرغام أعضائه على قبول اللاجئين.

- منظمة مراقبة حقوق الإنسان تقول أن جماعات مسلحة تدعمها تركيا استولت على ممتلكات المدنيين الأكراد ونهبتها في عفرين، وأسكنت جماعات مسلحة معارضة للحكومة في بيوتهم، كما دمرت ممتلكات مدنية ونهبتها من دون دفع أي تعويض للمالكين.

القتال في عفرين وحولها أدى إلى نزوح حوالى 137 ألف مواطن شرِّدوا داخل بلادهم. منظمة مراقبة حقوق الإنسان تتهم رجال «الجيش الحر» بارتكاب جرائم ضد المدنيين الأكراد.

- مؤسسة واشنطن لسياسة الشرق الأدنى مؤسسة يهودية أسسها مارتن أنديك لرعاية مصالح إسرائيل، وهي الآن تسأل ما إذا كان بين كوريا الشمالية وإيران علاقات نووية سرية. كانت هناك علاقات صاروخية، وكوريا الشمالية زودت إيران بحاجتها في هذا المجال، فكان أن فرضت إدارة باراك أوباما عقوبات على مواطنين من إيران وحاربت التقارب الصاروخي بين كوريا الشمالية وإيران.

الآن جماعة إسرائيل تخاف من اتفاق نووي سري، والسبب الحقيقي أن تبقى إسرائيل وحدها قوة نووية عسكرية في الشرق الأوسط. أنصار إسرائيل في الولايات المتحدة أنصار الاحتلال والقتل والإرهاب.

- خبر أحسن من كل ما سبق هو أن لجنة التراث العالمي ستدرس بين 24 من هذا الشهر والرابع من الشهر المقبل إدراج 30 موقعاً في قائمة اليونيسكو للتراث العالمي. الاجتماع سيكون في البحرين برئاسة الشيخة هيا راشد آل خليفة. ثمة مواقع أخرى تحت الدرس.

المصدر : جريدة الحياة

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة أعرضها على القراء أخبار مهمة أعرضها على القراء



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

إنتر يعلن تعاقده مع المدرب الروماني كريستيان كيفو

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 22:55 2025 الجمعة ,21 آذار/ مارس

"ميتا" تعلن عن ميزات جديدة بمنصة "ثريدز"

GMT 21:12 2021 الأحد ,19 أيلول / سبتمبر

نصائح الخبراء للعناية بالبشرة في المنزل

GMT 09:43 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

جزيرة "ايريوموت" متنزه طبيعي ساحر في اليابان

GMT 08:50 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

لفات طرح تناسب العباءات من وحي مدوّنات الموضة

GMT 17:30 2016 الأربعاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ثلاث نقابات تعليمية في وجدة تطالب بتكريس الشفافية والحكامة

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

مانشستر سيتي يتعاقد مع الدولي الجزائري آيت نوري

GMT 14:15 2023 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

يونس السكوري يدعم مراجعة مدونة الشغل المغربية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib